العمل بطبعه ممل وكئيب، ولكن يوجد أشخاص لديهم قدرة التخفيف من جهامة العمل، ونشر الحيوية والنشاط في العظام .
صاحبي أبو الرشد يتميز بأنه منهم .. بمتلك ابتسامة كأنها شلال من الماء المتدفق من على بعد 5000 مليار سنة ضوئية ..
لديه إحساس مرهف خجول، يمتنع عن الكلام، ولكن الكلمات تفرح حين تتجاوز شفتيه !!
هدؤه ساحر كهدوء البحر .. وعاصف كعصف البحر أيضا ..
فهنيئا للصباح به وأيضا هنيئا للمساء !!
هناك تعليق واحد:
وصبحت بمثله يامن تسعد القلوب برؤياة
ويامن تقف له الكلمات حارئرةفي وصفه
فأنت الفن والرسام في جعل الكلمات لوحة فينيةأو مخطوطةأثرية تعجب لها النظرات في وصفهاوتقف له الأيادي محييتا" بجمالها فانت لانحن من يرسم الأبتسامة على شفاهنا.فهنيئا لنا يامن تسعد به الحياة....!!
إرسال تعليق