للشاعر محمد الماغوط اسم لامع في الشعر العربي ، وله تجربة شعرية ومسرحية أصيلة ومحكمة .. وقد قرأت منها (حزن في ضوء القمر) و(غرفة بملايين الجداران) ، وبقي عليّ جهد كبير ، فقد بقي (الفرح ليس مهنتي) ، و(العصفور الأحدب) ، و(المهرج) ، و(الأرجوحة) ، و(شرق عدن غرب الله) ، و(البدوي الأحمر) ، و(خارج السرب) ، و(سياف الزهور) ، و(سأخون وطني) !!
ومسرحياته مع دريد لحام المشهورة أعمال راسخة في المسرح العربي .
يعجبني في الماغوط تلقائيته وعفويته على المستوى التعبيري والشعري والحياتي ، كما يدهشني فيه تحديه للذائقة العربية بقصيدته النثرية وفوزه في هذا الرهان .
شكرا له .. لأنه درّب ذائقتنا على قصيدة النثر !!
ومسرحياته مع دريد لحام المشهورة أعمال راسخة في المسرح العربي .
يعجبني في الماغوط تلقائيته وعفويته على المستوى التعبيري والشعري والحياتي ، كما يدهشني فيه تحديه للذائقة العربية بقصيدته النثرية وفوزه في هذا الرهان .
شكرا له .. لأنه درّب ذائقتنا على قصيدة النثر !!